مع جان لوك melenchon الاقتصاد ليس مجرد, حتى تصبح الفكرة الأساسية grazes الفوارق.
Laurent Gantner
فوجئت بسرعة في الانتخابات الرئاسية, قال "قبل يوم تنسى (رقيب), وفي اليوم التالي او الاسبوع المقبل. مع تهديد استحالة تحقيق برامجها حتى وصل الى الجولة الثانية (الاقتراع) ينطق بها نحو تحقيق ما هو أساسي في بالسلطة في المحافظة وغيرها, وتركت ما لا بد من استدعاء (الذكر) و "مختلف التشكيلات (التدريب) التي تقيم معها (تشكل) ()" لا تزال تثقل الهواء قليلا لأنه لم يدرك تماما بعد الاكتشاف الكبير الذي سبق له أن أطلق منذ فترة طويلة في العاصمة. وبالفعل, في كلمته, (عملها), فترة زمنية (كارل ماركس "قضينا نحو الرأسمالية" حول المبادئ الأساسية التي لا تنسى لكن ما ينقص هو حتى اليوم, فهو لا يؤثر على () يبدأ أنهم نسوا, او (لها), وهو نفس المنهج النظري (المبادرة) التي بدأت بها (له) (لها) في حين المحللة في الأزمات والمخاطر ", فإن فكرة الربح الاستثمارات الزائدة عن الحاجة-طبعا, بلا أي شيء يحول (تطلق النار), وضعت المستغلة أو توزيع تقاسم الطويل (الرواتب). هذا مبدأ أساسي, وأن هذه الفكرة نهائيا يتمثل في كل من بحسابات معدل الخفض, الى ان إنشاؤه لدفع كل قسيمة, كل ذلك في اجمالي الناتج المحلي الإجمالي أو الناتج القومي المحلي الإجمالي الذي اقتطاع الرواتب في كل ما يمثل مجموع أرباح تلك تبخر في الماضي (10 مليارا في جيوب salaria وأرباب العمل الذين كان يجب التراجع وعدم توزيعها اكبر الثروات للإبقاء على هذا العالم. ولكن (اليوم) لا تمثل المحدد, إضافة إلى شركة ذات رأس مال الكثير والكثير عن اليورو والذي تعملون. أنت لا تعرف كم تربح (المكاسب) رئيسك بل اقل من الذي يضع نفسه في جيوب المساهمين الذين يستخدمون (الحصول) على ظهر لكم من العرق حتى يبدو كل شيء تقريبا الا هذه توزيعها 10 نقطة "اقترضت" بعيدا من تمزيق المقطع (الحرب) () يناضل لدراسة تطور بطيء من رفع الحد الأدنى للأجور (تكفل)